إياك والإنتكاسة
إن السعادة حقا ، واللذة التي لا تعقبها حسرة ، هي في طاعة الرحمن ، فلا تبحثوا عنها في المعصية ولا في المغامرات والسفريات ، وغيرها من متع الحياة ، فهذه تسعد الجسد والبصر ، وأما طاعة الرحمن فهي سعادة الروح التي بها حياتك ونعيمك الحقيقي .